تثبيت موعد بدء العام الدراسي المقبل للطلبة في الأول من أيلول
الشاهين نيوز
قررت وزارة التربية والتعليم الأربعاء، تثبيت موعد بدء العام الدراسي المقبل للطلبة في 1 أيلول/ 2020، والهيئة التدريسية في 25 آب 2020، بحسب وزير التربية والتعليم تيسير النعيمي.
وقال النعيمي، خلال مؤتمر صحفي في مقر الوزارة، إنّ شكل العام الدراسي المقبل سيكون كالمعتاد في المدارس.
وأضاف، أنّ شكل العودة مرهون لاحقا باستقرار الوضع الوبائي.
وتابع: هناك تنسيق يومي مع وزارة الصحة، ولجنة مشتركة لدراسة البروتوكول الصحي والتربوي كاملا، وهناك شروط ومعايير صحية يجب توافرها والمحافظة عليها.
وبين، أن هناك عمليات مدرسية لابد من تنظيمها، وهذا البروتوكول تم تعديل بعض البنود بناء على طلب وزارة الصحة، وهي توفير الشروط الصحية، دروات المياه، جودة المياه، توفير كل المسائل التي تضمن الصحة والسلامة للطلبة.
وأضاف، أنّ الوزارة استفادت من تجارب بعض الدول، ومراكز البحث المتخصصة لعودة الطلبة إلى المدارس.
“قطاع التعليم تأثر في كل دول العالم، وتقديريات ‘يونسكو‘ مليار و600 مليون تأثروا بانقطاع شكل التدريس، أو باختلاف شكل التدريس” بحسب النعيمي.
وقال: “تخطيط الوزارة للعام الدراسي الحالي استثنائي؛ بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد”.
وأكد أن الوزارة بدأت مبكرا في إعداد ورقة عمل مفصلة حول مجموعة من المسائل.
وأشار إلى أن “هناك 3 اعتبارات أساسية لأي نظام تربوي فيما يتعلق بعودة الطلبة إلى المدارس، وكل الدول والأنظمة التعليمية أخذتها وبنت خططها لبدء العام الدراسي وشكله، حكمتها بالمطلق الاعتبارات والمحددات.
ولفت النظر إلى أن الاعتبارات “التوازن بين الشروط التعليمية والصحية، الموازنة بين الوقت المخصصة للمناهج، وتنفيذ المنهاج، والموازنة بين الالتزام بالسياسات التعلمية، ولا سيما التشغيلية المدرسية والمرونة فيها”.
قررت وزارة التربية والتعليم الاربعاء، تثبيت موعد بدء العام الدراسي المقبل للطلبة في 1 أيلول/ 2020، والهيئة التدريسية في 25 آب 2020، بحسب وزير التربية تيسير النعيمي.
وقال النعيمي، خلال مؤتمر صحفي في مقر الوزارة، إنّ شكل العام الدراسي المقبل سيكون كالمعتاد في المدارس.
وأضاف، أنّ شكل العودة مرهون لاحقا، على استقرار الوضع الوبائي.
وتابع: هناك تنسيق يومي مع وزارة الصحة، ولجنة مشتركة لدراسة البروتوكول الصحي والتربوي كاملا، وهناك شروط ومعايير صحية يجب توافرها والمحافظة عليها.
وبين، ان هناك عمليات مدرسية لابد من تنظيمها، وهذا البروتوكول تم تعديل بعض البنود بناء على طلب وزارة الصحة، وهي توفير الشروط الصحية دروات المياه جودة المياه توفير كل المسائل التي تضمن الصحة والسلامة للطلبة.
وأضاف، أنّ الوزارة استفادت من تجارب بعض الدول ومراكز البحث المتخصصة لعودة الطلبة إلى المدارس.
“قطاع التعليم تأثر في كل دول العالم، وتقديريات اليونسكو مليار و600 مليون تاثروا بانقطاع شكل التدريس أو باختلاف شكل التدريس”، بحسب النعيمي.
وقال: “تخطيط الوزارة للعام الدراسي الحالي استثنائي بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد”.
وأكد أن الوزارة بدات مبكرا في اعداد ورقة عمل مفصلة حول مجموعة من المسائل.
وأشار إلى ان “هناك 3 اعتبارات أساسية لأي نظام تربوي فيما يتعلق بعودة الطلبة للمدارس وكل الدول والانظمة التعليمية اخذتها وبنت خططها لبدء العام الدراسي وشكله، حكمتها بالمطلق الاعتبارات والمحددات.
ولفت إلى أن الاعتبارات “التوازن بين الشروط التعليمية والصحية، الموازنة بين الوقت المخصصة للمناهج وتنفيذ المنهاج، والموازنة بين الالتزام بالسياسات التعلمية ولا سيما التشغيلية المدرسية والمرونة فيها”.
الطلبة الأرديين في الخارج
قال النعيمي، إنّ ترتيبات اجلاء الأردنيين الراغبين في العودة من الخارج تعمل وفق إجراءات معلنة للجميع.
وأضاف، أن الطلبة الأردنيين في العائلات التي ستعود، سيتم الاحد المقبل وضع رابط على موقع وزارة التربية والتعليم بحيث الطلبة سيجلون الأرقام الوطنية والاسماء واقامتهم وسكنهم داخل المملكة.
وتابع: أن التسجيل لاستطاعة الوزارة تسهيل قبولهم عند عودتهم للأردن، وتمكينهم من متابعة التعليم عن بُعد عبر منصة “درسك”.
ودعا المغتربين، الراغبين بالعودة وعودتهم بعد بدء العام الدراسي ان يتابعوا التعليم عن بّعد، عن طريق المنصة أو التلفزيون.
وأكد أن القبول في المدرس هو في أي يوم من أيام العام الدراسي، قائلا: “لا قلق ابدا فيما يتعلق بالتحاقهم بالدراسة بعد عودتهم للطلبة الأردنيين”.
المملكة